إهداء إلى مدرسة بنات سلواد:
أنا صابرين صابر سياغة من ولاية لويزيانا.
و سبا عبد الرازق الشايب ألفت هذه القصيدة و قالتلي أرسليها للمدرسة.
و هذه هي القصيدة:
كم من مدرسة ذهبت
سواءً هنا أو هناك
ستبقي أنتي الأصل في قلبي
و في علمي و معرفتي
كم من رحلٍ معك ذهبتُ
و كم من معلومةٍ في حصصك عرفتُ
كم من طالبةٍ قد تعرفتُ
و كم إمتحان قد أخذتُ
قد أشمس يومي أن دخلتك
كنتٌ لا أدري من المعرفةِ فأتذمرُ
تودُ عينايَ أن ترى ساحاتكي الموردَة
التي تملأُها الطلبة
أود أن أقول لكي كل ما في قلبي
لكني سأبقى الطالبة المتذمرة
الطالبة التي تبكي قبل و بعد الإمتحان
سأبقى الطالبة سبأ
التي ليست للذكاء بصاحبةٍ
لكنها تقبل على المعرفةِ
سأبقى الطالبة محبة الكلام
الطالبة المرحة المبتسمة
التي تحرم الأيام من بسمتها
الطالبة التي تعشق الشعر
الشاعرة المستقبلية:
إن شاء الله بتكون أعجبتكم سبأ عياد
على فكرة أنا(صابرين) و(سبأ) و أختها (بيان) في نفس المدرسة.
أنا صابرين صابر سياغة من ولاية لويزيانا.
و سبا عبد الرازق الشايب ألفت هذه القصيدة و قالتلي أرسليها للمدرسة.
و هذه هي القصيدة:
كم من مدرسة ذهبت
سواءً هنا أو هناك
ستبقي أنتي الأصل في قلبي
و في علمي و معرفتي
كم من رحلٍ معك ذهبتُ
و كم من معلومةٍ في حصصك عرفتُ
كم من طالبةٍ قد تعرفتُ
و كم إمتحان قد أخذتُ
قد أشمس يومي أن دخلتك
كنتٌ لا أدري من المعرفةِ فأتذمرُ
تودُ عينايَ أن ترى ساحاتكي الموردَة
التي تملأُها الطلبة
أود أن أقول لكي كل ما في قلبي
لكني سأبقى الطالبة المتذمرة
الطالبة التي تبكي قبل و بعد الإمتحان
سأبقى الطالبة سبأ
التي ليست للذكاء بصاحبةٍ
لكنها تقبل على المعرفةِ
سأبقى الطالبة محبة الكلام
الطالبة المرحة المبتسمة
التي تحرم الأيام من بسمتها
الطالبة التي تعشق الشعر
الشاعرة المستقبلية:
إن شاء الله بتكون أعجبتكم سبأ عياد
على فكرة أنا(صابرين) و(سبأ) و أختها (بيان) في نفس المدرسة.