ترتبين الأولويات، فتنفذين الأهم ثم الأقل أهمية! تعرفين وتقدري
ن كل دقيقة، وكل ساعة، وتحرصين على قضائها فيما يفيد!
تحسنين
استخدام ما منحه الله لك من قدرات؛ العين، العقل وبقية الحواس! أم أنت
شخصية لا تعرف قيمة الوقت ولا تعرفين كيفية إدارته واستغلاله؟
الاستطلاع يوضح موقفك، ويضع لك الكيفية الصحيحة لإدارة الوقت.
1ـ كطريقتك في تمضية وقتك تدل على شخصيتك... هل توافقين؟
نعم ـ لا
2 ـ لا تؤجلين عمل اليوم إلى الغد:
نعم ـ لا
3 ـ الإفراط في الإهمال حالة مرضية تذهب بالوقت:
نعم ـ لا
4 ـ عدم الاستفادة من معجزات الخالق: العين، الأذن، التذوق، العقل، إضاعة الوقت:
نعم ـ لا
5 ـ لابد من الالتزام بترتيب الأولويات الأهم، فالأقل أهمية:
نعم ـ لا
6 ـ إعداد مفكرة يومية لتنظيم الأعمال تضبط الوقت وتنظمه:
نعم ـ لا
7 ـ العبادات المفروضة، حقوق الوالدين والأرحام، والعمل أو الدراسة واجبات ضرورية تشغلنا:
نعم ـ لا
8 ـ من المهارة في استغلال الوقت تنمية الشيء الذي تتقنينه:
نعم ـ لا
9 ـ استغلي وقتك في الإكثار من أداء العبادات، وتحسين الأخلاق وتنمية الذات:
نعم ـ لا
10 ـ الاطلاع على كنوز المعرفة لا يبدد الوقت :
نعم ـ لا
11ـ التخطيط في الساعة الأولى من اليوم، ضابط لليوم كله:
نعم ـ لا
12 ـ الانضباط والتمرين والتحكم بالنفس، مهارات تكتسب لإدارة الوقت:
نعم ـ لا
13 ـ ضعي أهدافاً قريبة وبعيدة، شهرية وأسبوعية لإدارة الوقت بصورة جيدة:
نعم ـ لا
14 ـ كل دقيقة في التخطيط توفر 10 دقائق في التنفيذ:
نعم ـ لا
15 ـ هل تحققين أعلى عائد من استثماراتك لوقتك؟
نعم ـ لا
16 ـ عليك بالتوقف عن الأنشطة الأقل أهمية؛ لإيجاد المزيد من الوقت:
نعم ـ لا
17 ـ الناس أجناس حسب تعاملهم مع ساعات اليوم:
نعم ـ لا
18 ـ المماطلة في معالجة الأمور طبيعة شخصية، والإفراط فيها حالة مرضية:
نعم ـ لا
19 ـ من لا يخطط ليومه وحياته، يعيش القلق والتوتر ويتدنى إنتاجه:
نعم ـ لا
20 ـ كثيرون يضيعون وقتهم؛ إسعاداً وإرضاء للآخرين:
نعم ـ لا
21 ـ من تضيع وقتها هباء تفتقد روح الانضباط، وهي سلسة القيادة من الآخرين:
نعم ـ لا
22 ـ التفريط والتفنن في إضاعة الوقت سمة الإنسان السطحي، غير المسؤول:
نعم ـ لا
23 ـ التراخي في التعامل مع الوقت دليل افتقاد آية مهارة حقيقية وجادة:
نعم ـ لا
24 ـ الإنسان المنظم هو الذي ينجز ما عليه في ميعاده، ويبني الصداقات ويخطط للمستقبل والراحة معاً:
نعم ـ لا
25 ـ التنظيم يعني أن يكون لديكِ وقت للعمل ووقت للراحة، متوازنة، معتدلة في أمورك:
نعم ـ لا
النتائج
بالنجاح والتوفيق
إذا اشتملت إجابتك أكثر من 18 نعم،:
أنت
أستاذة في إدارة الوقت، وشخصية بارعة في تقسيمه وتنظيمه، فيما يخصك ويخص
أهلك وعملك، أو دراستك وهواياتك، وحتى مشاريعك المستقبلية، أنت لا تؤجلين
عمل اليوم إلى الغد، لا تتمادين في إهمالك تجاه ما أنت مكلفة به، تشكرين
الله وتقدرين نعمه عليك.
جميل أن تفرقي بين الأهم والأقل أهمية،
والعاجل والذي ينبغي عمله! والأجمل تلك المفكرة التي تخطين فيها بقلمك ما
ينبغي عمله في ساعات يومك، كما أن حبك واحترامك لوقتك جعلك تفرقين بين
الواجبات الإجبارية، وبين السلوكيات الاختيارية، أنت على علم بمهارات
إدارة الوقت، فصفة التأجيل والإهمال والمماطلة طباع غير مرغوب فيها، وأن
الشخصية الإمَّعة التي تضيع وقتها؛ لتسعد الآخرين مرفوضة
نصيحتنا: هذه
الخطوط والأصول إن التزم بها الإنسان أصبح شخصية متوازنة، تسعى وتستمر في
تنمية ذاتها والنهوض بها نحو الأحسن والأفضل، فهنيئاً لك النجاح،
وبالتوفيق في كل ما تفعلين.
جائزة نوبل
إذا ضمت إجابتك أكثر من 18 (لا):
أنت
لم تقرئي عن «نجيب محفوظ»، الأديب المصري العالمي، الحائز على جائزة
«نوبل» لمجمل أعماله، والذي كان يعتبر تنظيم ساعات يومه أهم سمة من سماته، التي أهلته لهذا الإنتاج الأدبي الضخم، والذي ارتقى به لجائزة «نوبل» العالمية.
ولم
تدركي أيضاً أن من الأفضل لدراستك أو عملك لصفاتك الاجتماعية والذاتية،
ولتنمية مهاراتك وما تتقنين من أعمال ومواهب، أن تجيدي استغلال وقتك، حتى
لا يضيع هباء، وكلنا يعرف أن الإنسان يحكم عليه من طريقة تمضيته لوقته!
فهيا؛
اجعلي النظام واستغلال الوقت عنوانك، تفنني في استثمار كل دقيقة، وكل ساعة
لإضافة الجديد، ولا تؤجلي عمل اليوم إلى الغد، واعملي على ألا تكوني تلك
الشخصية المهملة في العموم.
نصيحتنا: لا تتعجلي في قضاء أعمالك؛ حتى
لا تعملي تحت ظروف ضاغطة فتظهر دون تخطيط أو روية، لا تسعي إلى تحقيق
الشهرة، أو جذب الانتباه بين أصحابك على حساب وقتك أو تنازلاتك، ابدئي من
الآن، وسوف تجنين ثمرة هائلة، مذهلة لك ولمن حولك وتذكري حكمة الأجداد:
«الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك».
اتمنى يكون الاختبار عجبكم
ن كل دقيقة، وكل ساعة، وتحرصين على قضائها فيما يفيد!
تحسنين
استخدام ما منحه الله لك من قدرات؛ العين، العقل وبقية الحواس! أم أنت
شخصية لا تعرف قيمة الوقت ولا تعرفين كيفية إدارته واستغلاله؟
الاستطلاع يوضح موقفك، ويضع لك الكيفية الصحيحة لإدارة الوقت.
1ـ كطريقتك في تمضية وقتك تدل على شخصيتك... هل توافقين؟
نعم ـ لا
2 ـ لا تؤجلين عمل اليوم إلى الغد:
نعم ـ لا
3 ـ الإفراط في الإهمال حالة مرضية تذهب بالوقت:
نعم ـ لا
4 ـ عدم الاستفادة من معجزات الخالق: العين، الأذن، التذوق، العقل، إضاعة الوقت:
نعم ـ لا
5 ـ لابد من الالتزام بترتيب الأولويات الأهم، فالأقل أهمية:
نعم ـ لا
6 ـ إعداد مفكرة يومية لتنظيم الأعمال تضبط الوقت وتنظمه:
نعم ـ لا
7 ـ العبادات المفروضة، حقوق الوالدين والأرحام، والعمل أو الدراسة واجبات ضرورية تشغلنا:
نعم ـ لا
8 ـ من المهارة في استغلال الوقت تنمية الشيء الذي تتقنينه:
نعم ـ لا
9 ـ استغلي وقتك في الإكثار من أداء العبادات، وتحسين الأخلاق وتنمية الذات:
نعم ـ لا
10 ـ الاطلاع على كنوز المعرفة لا يبدد الوقت :
نعم ـ لا
11ـ التخطيط في الساعة الأولى من اليوم، ضابط لليوم كله:
نعم ـ لا
12 ـ الانضباط والتمرين والتحكم بالنفس، مهارات تكتسب لإدارة الوقت:
نعم ـ لا
13 ـ ضعي أهدافاً قريبة وبعيدة، شهرية وأسبوعية لإدارة الوقت بصورة جيدة:
نعم ـ لا
14 ـ كل دقيقة في التخطيط توفر 10 دقائق في التنفيذ:
نعم ـ لا
15 ـ هل تحققين أعلى عائد من استثماراتك لوقتك؟
نعم ـ لا
16 ـ عليك بالتوقف عن الأنشطة الأقل أهمية؛ لإيجاد المزيد من الوقت:
نعم ـ لا
17 ـ الناس أجناس حسب تعاملهم مع ساعات اليوم:
نعم ـ لا
18 ـ المماطلة في معالجة الأمور طبيعة شخصية، والإفراط فيها حالة مرضية:
نعم ـ لا
19 ـ من لا يخطط ليومه وحياته، يعيش القلق والتوتر ويتدنى إنتاجه:
نعم ـ لا
20 ـ كثيرون يضيعون وقتهم؛ إسعاداً وإرضاء للآخرين:
نعم ـ لا
21 ـ من تضيع وقتها هباء تفتقد روح الانضباط، وهي سلسة القيادة من الآخرين:
نعم ـ لا
22 ـ التفريط والتفنن في إضاعة الوقت سمة الإنسان السطحي، غير المسؤول:
نعم ـ لا
23 ـ التراخي في التعامل مع الوقت دليل افتقاد آية مهارة حقيقية وجادة:
نعم ـ لا
24 ـ الإنسان المنظم هو الذي ينجز ما عليه في ميعاده، ويبني الصداقات ويخطط للمستقبل والراحة معاً:
نعم ـ لا
25 ـ التنظيم يعني أن يكون لديكِ وقت للعمل ووقت للراحة، متوازنة، معتدلة في أمورك:
نعم ـ لا
النتائج
بالنجاح والتوفيق
إذا اشتملت إجابتك أكثر من 18 نعم،:
أنت
أستاذة في إدارة الوقت، وشخصية بارعة في تقسيمه وتنظيمه، فيما يخصك ويخص
أهلك وعملك، أو دراستك وهواياتك، وحتى مشاريعك المستقبلية، أنت لا تؤجلين
عمل اليوم إلى الغد، لا تتمادين في إهمالك تجاه ما أنت مكلفة به، تشكرين
الله وتقدرين نعمه عليك.
جميل أن تفرقي بين الأهم والأقل أهمية،
والعاجل والذي ينبغي عمله! والأجمل تلك المفكرة التي تخطين فيها بقلمك ما
ينبغي عمله في ساعات يومك، كما أن حبك واحترامك لوقتك جعلك تفرقين بين
الواجبات الإجبارية، وبين السلوكيات الاختيارية، أنت على علم بمهارات
إدارة الوقت، فصفة التأجيل والإهمال والمماطلة طباع غير مرغوب فيها، وأن
الشخصية الإمَّعة التي تضيع وقتها؛ لتسعد الآخرين مرفوضة
نصيحتنا: هذه
الخطوط والأصول إن التزم بها الإنسان أصبح شخصية متوازنة، تسعى وتستمر في
تنمية ذاتها والنهوض بها نحو الأحسن والأفضل، فهنيئاً لك النجاح،
وبالتوفيق في كل ما تفعلين.
جائزة نوبل
إذا ضمت إجابتك أكثر من 18 (لا):
أنت
لم تقرئي عن «نجيب محفوظ»، الأديب المصري العالمي، الحائز على جائزة
«نوبل» لمجمل أعماله، والذي كان يعتبر تنظيم ساعات يومه أهم سمة من سماته، التي أهلته لهذا الإنتاج الأدبي الضخم، والذي ارتقى به لجائزة «نوبل» العالمية.
ولم
تدركي أيضاً أن من الأفضل لدراستك أو عملك لصفاتك الاجتماعية والذاتية،
ولتنمية مهاراتك وما تتقنين من أعمال ومواهب، أن تجيدي استغلال وقتك، حتى
لا يضيع هباء، وكلنا يعرف أن الإنسان يحكم عليه من طريقة تمضيته لوقته!
فهيا؛
اجعلي النظام واستغلال الوقت عنوانك، تفنني في استثمار كل دقيقة، وكل ساعة
لإضافة الجديد، ولا تؤجلي عمل اليوم إلى الغد، واعملي على ألا تكوني تلك
الشخصية المهملة في العموم.
نصيحتنا: لا تتعجلي في قضاء أعمالك؛ حتى
لا تعملي تحت ظروف ضاغطة فتظهر دون تخطيط أو روية، لا تسعي إلى تحقيق
الشهرة، أو جذب الانتباه بين أصحابك على حساب وقتك أو تنازلاتك، ابدئي من
الآن، وسوف تجنين ثمرة هائلة، مذهلة لك ولمن حولك وتذكري حكمة الأجداد:
«الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك».
اتمنى يكون الاختبار عجبكم